النظام السعودي يلعب على الحبلين
لعبة الصحوة تتكرر الآن مع التيار المتحرر الذي سيتصدر المشهد ويقود الرأي العام ويوزع صكوك الوطنية والرجعية على الناس.ويطالب بإقصاء هذا ومعاقبة ذاك حتى إذا وهن النظام، انقلب على رموز التيار المتحرر، واحتمى مرة أخرى بالدين، واجتثهم كما يجتث الصحويين اليوم. وتستمر اللُعبة.